منح مجانية | كورسات مجانية | كورسات لغات | وظائف

إغواء العقل الباطن: سيكولوجية التأثير العاطفي في عالم الدعاية والإعلان

كتاب إغواء العقل الباطن| سيكولوجية التأثير العاطفي في الدعاية والإعلان.

كتاب إغواء العقل الباطن سيكولوجية التأثير العاطفي في الدعاية والإعلان.

 

كتاب إغواء العقل الباطن| سيكولوجية التأثير العاطفي في الدعاية والإعلان.

تفاصيل الكتاب: 

معلومات عن مؤلف كتاب إغواء العقل الباطن، د. روبرت هيث.

_ روبرت هيث، محاضر أول في مجال الدعاية والإعلان بكلية الإدارة بجامعة باث، وعضو مجلس إدارة مشروع وارتون لمستقبل الإعلان العالمي.

_ في عام 2001 طوّر نموذج معالجة الاهتمام المنخفض، وبعد ذلك نشر الدراسة الأكثر مبيعًا “القوة الخفية للإعلان”.

_ ثم حصل بحثه المنشور على جوائز كبرى، بما في ذلك الجائزة المزدوجة لجوائز MRS David Winton وISBA.

خلاصة كتاب إغواء العقل الباطن: 

كتاب إغواء العقل الباطن| سيكولوجية التأثير العاطفي في الدعاية والإعلان.

في هذا الكتاب، يكشف لنا د. روبرت هيث حقيقة أن الطريقة التي نتعامل بها مع الإعلانات على المستويين- الواعي واللاواعي- لذلك يمكن أن تؤدي إلى زيادة تأثيرها في عواطفنا التي تعد الدافع الأساسي وراء قراراتنا وعلاقاتنا.

ثم يكشف لنا الكاتب بمزيد من التفاصيل عن طبيعة عالم الدعاية والإعلان الجديد الجريء. ثم باستخدام أمثلة توضيحية لحملات إعلانية حقَّقت نجاحًا فائقًا دون أن يتمكَّنَ أحدٌ تقريبا مِن تذكر الرسالة التي كانت تحاوِل إيصالَها.

لذلك يذكر الكاتب أن استبعاد الإعلانات والتخلص منها يكاد يكون شبه مستحيل، لأننا نعيش في عصر الإعلان والصورة والتجارة وإن تم إلغاؤها ستخرج مصادر أخرى وطرق غيرها للإعلان، لذلك أنه  حذر من خطر تأثير الإعلانات – الضارة- علي الأطفال، ثم يقول إن كانت المنتجات الخاصة بالأطفال توجه فيما مضى للأمهات، لذلك الآن تعرض المنتج للأطفال مباشرة، ومن ثم لا بدَّ من الرقابة والتحذير.

سيكولوجية التأثير العاطفي في الدعاية والإعلان.

كيف يؤثر التواصل العاطفي علينا لا شعوريا؟ يحدث ذلك ب 3 طرق:

 الطريقة الأولى:

من خلال المثيرات المؤثرة عاطفيًّا. يمكن لهذه المثيرات أن تشمل عددًا من العناصر المختلفة، بدءًا من الموسيقى إلى الشعارات إلى الشخصيات. وتتمثل القواسم المشتركة بينها في أنها، عندما يتم إدراكها، تثير تصورًا قادرًا على التأثير في مشاعرنا، ولكنها في حدِّ ذاتها لا يكون لها أي تأثير على سلوكياتنا؛ لذلك ثم تصبِح مؤثِّرة فقط عندما نراها أو نسمعها مرارًا وتكرارًا في الإعلانات مصحوبة بعلامة تجارية معيَّنة. ثم عندما يحدث هذا، تصبح المثِيرات المؤثرة عاطفيًّا مرتبطةً بالعلامة التجارية في عقلنا، و لذلك تجعلنا لا شعوريًّا نحِس بأن العلامة التجارية لها القِيَم العاطفية نفسها كتلك التي تولِّدها هذه المثيرات، ثم تتحول بعد ذلك إلى نوع من الارتباط العاطفي بالعلامة التجارية.

 الطريقة الثانية.

لذلك تتم من خلال التأثير على العلاقة التي تربطنا بأي علامة تجارية. وعلى الرغم من أن الأمر يبدو مستبعَدًا نوعًا ما؛ فنحن نشعر بمستوًى معين من التعلُّق بكل شيء نستخدمه تقريبًا، من المقص إلى السيارة. لذلك عادةً ما يكون حجم القِيَم العاطفية لهذه التعلُّقات لا شعوريًّا؛ ثم لهذا يسهل التأثير عليها لا شعوريًّا.

نحن قادرون بدرجةٍ كبيرة على فك شفرة الإبداع لا شعوريًّا؛ لذلك فإن هذا الإبداع قادرٌ على التأثير في الخفاء على علاقاتنا بالعلامات التجارية، والتي بدورها تؤثر على تعلقنا بهذه العلامة التجارية وتجعلنا أكثر (أو في كثير من الأحيان أقلَّ) ميلًا لشرائها.

 طريقة ثالثة.

في هذه الطريقة تمارِس العواطف تأثيرها علينا، بأن تعمل بمثابة مراقب واعٍ لجميع قراراتنا العقلانية ثم نحن غير قادرين جسديًّا على اتخاذ قرار إذا كانت عواطفنا لا تسمح لنا بذلك، وفي بعض الأحيان، عندما نكون في عجلة من أمرنا، فإن عواطفنا يمكن أن تتخذ على نحو فعَّال قرارات بالنيابة عنَّا عن طريق الغريزة؛ لذلك فإن المضمون العاطفي في الإعلانات يمكن أن يؤثر لا شعوريًّا حتى في أكثر قراراتنا العقلانية والمدروسة.

تحميل كتاب إغواء العقل الباطن pdf: 

 

 

? رابط التحميل. 

شاهد بالفيديو شرح كتاب إغواء العقل الباطن_ سيكولوجية التأثير العاطفي في الدعاية والإعلان:

 

Comments are closed.